مصدر في الفندق وسط العاصمة (صنعاء) ذكر لـ «الراي» ان « اليمني (س) ذهب عصر اول من امس مع عشيقته لقضاء ليلة في الفندق، على انه مسافر لقضاء عمل ما. وأثناء انتظاره لنزول المصعد من احد الطوابق، لكي يصعد مع عشيقته للغرفة التي حجزها ـ تفاجأ بخروج ابنته (م) ضاحكة مع عشيقها (أ) وكاشفة الوجه ما جعله من دون شعور يصيح… (م)، وهي ترد (أبي) ثم قام بصفعها على الوجه، قبل ان يقوم حراس الفندق بمنعه من مواصلة ضربها».
وأضاف المصدر ان «الأب ترك عشيقته، والابنة تركت عشيقها ـ منشغلين بمفاجأتهما، بينما تم الإفراج على الأب والابنه من ادارة امن الفندق حتى لا تزداد الفضيحة بينما تنازل هو عن ضبط العشيق لابنته، ولم يرد المصدر تفاصيل اكثر كونه لايعلم الا بما حدث بوجوده».
نشرت "صحيفة الديلي ميل البريطانية ” تقرير جاء فيه أن طفلاً يبلغ من العمر 8 سنوات من جنوب أفريقيا تزوج من إمرأة تبلغ من العمر 61 عاماً معللاً ذلك بطلب أجداده المتوفين. ووافقت أسرة الطفل على الزواج تخوفاً من إنتقام العالم الآخر. ويدعى العرسان الجدد سانيلي ماسيليلا و هيلين شابانغو، وقد دفعت بيشينس ماسيليلا أم الطفل البالغة من العمر 46 عاماً مبلغ 750 دولار نقداً للعروس وصرفت مبلغ 1500 دولار لإقامة حفل الزفاف. وأوضحت والدة العريس أن سانيلي قد سُمي على شرف جده الذي طلب بعد وفاته، وإنتقاله إلى العالم الآخر من حفيده الزواج من هيلين لأنها أعجبته، وأكدت بيشينس ماسيليلا على سعادتها للمشاركة في حفل الزفاف ولكنها لا تحمله أية مسؤوليات، ولم يقم العروس والعريس بتوقيع عقد الزفاف وبعد الزواج عادا إلى حياتهما الطبيعية.
الشاب الهندي "أزاد سينغ” البالغ من العمر 22 عاماً، وعلى الرغم من إنه في العشرينيات إلا أنه يعيش في جسد طفل صغير، ويعتقد أنه أصغر مدرس في العالم وفقاً لموقع "ذا سان” البريطاني، ويعاني "آزاد” من اضطراب هرموني نادر منعه من النمو منذ بلوغه سن الخامسة، حيث يبلغ وزنه 18.5 كيلو جرام وطوله لا يزيد عن متر واحد ويرتدي ملابس أطفال في السابعة من العمر، ويطلق عليه التلاميذ في مدرسة البنات بولاية "هاريانا” في الهند حيث يعمل مدرساً لمهارات الحاسوب، اسم "شوتو”، وتعني المعلم الصغير.ويتلقى "آزاد” مقابل عمله راتب 10 آلاف روبية "العملة الهندية” ويقول بأنه مسرور بما ينجزه، خاصة وأن وظيفته تكسبه الكثير من إحترام الأخرين، وأضاف أيضاً أنه توقف جسده عن النمو وهو في سن الخامسة ولم يتمكن والديه حينها توفير ثمن حقن الهرم
... قراءة التالي »
انتزعت الرحمة من قلب أم بعدما حاولت بيع طفليها الباغلين من العمر سنتين و10 أشهر؛ لتدفع كفالة حبيبها وتخرجه من السجن.وأفادت
صحيفة ''ذي أوكلاهوما سيتي أوكلاهومان الأمريكية''، أن ''ميستس فانهورن''، مقيمة بولاية أوكلاهوما الأميركية، كانت تأمل ببيع ولديها إلى امرأة في ولاية أركنساس مقابل 4 آلاف دولار، أو أن تقبض ألف دولار فقط مقابل بيع الولد الأكبر؛ لأنها بحاجة لهذا المبلغ كي تدفع كفالة حبيبها المسجون.وألقي القبض على المرأة، وحددت كفالتها بـ40 ألف دولار، ونقل الولدان إلى قسم الخدمات الإنسانية. arabic.arabia.msn