اعتمدت مصلحة السجون في سويسرا نظاما جديدا يتعلق بلون الجدران وأصدرت قرارا بدهنها باللون الوردي، استنادا إلى آراء استشاريين في علم النفس، نصحوا بهذا اللون لما يحمله من تأثير إيجابي على حالة الإنسان النفسية لم يقتصر ذلك على السجون فحسب، بل قررت الشرطة السويسرية أيضا دهن زنانزين الحجز المؤقت باللون الوردي، فلاحظت أن الموقوفين المعروفين بعدوانيتهم أصبحوا أكثر هدوء، حتى أن بعضهم كان يغط في سبات عميق يصف علماء النفس اللون الوردي بأنه اللون الذي يرمز إلى السعادة الروحية. ويصنف اللون الوردي ضمن فئة الألوان التي توحي بالرقة والضعف والأحاسيس المرهفة، ولذلك يوصف بأنه لون البنات. أما في الثقافة الروسية فكان اللون الوردي يرمز دائما إلى التفاؤل والأمل الجدير بالذكر أن قوانين العديد من سجون العالم تبدو مثيرة للاهتمام الذي لا يلبث أن يتحول إلى ال
... قراءة التالي »
في جريمة وحشية لم يعتادها المجتمع المصري، قام 11 شخصا باختطاف فتاة فى توك توك من ابن عمها بمركز تلا بالمنوفية، بعد أن اشهروا المطواة في وجهه، وتعدوا عليه، قاموا باختطاف الفتاة في التوك توك وسط صراخاتها، وهربوا بها وسط الزراعات، وجردوها من ملابسها وتناوب الجميع اغتصابها في مشهد غير إنساني، وتمكنت مباحث المنوفية من ضبط ٩ أشخاص، وتم حبسهم 4 أيام على ذمة التحقيق، ويجري البحث عن الاثنين الهاربين.
لم يكن يعلم المواطن السعودي الشاب عبدالرحمن العتيبي، الذي كان ينتظر حكم القصاص في قضية قتل مواطن، أن فاعل خير إماراتياً سيكون سبباً في عتق رقبته.وبحسب صحيفة "الدوادمي" الإلكترونية، كانت أسرة عبدالرحمن العتيبي مكتوفة الأيدي بعد أن قامت بجمع 5 ملايين ريال وتبقى خمسة أخرى كشرط أساسي لأهل القتيل من أجل العفو عن القاتل، بيد أن مواطناً إماراتياً - رفض الإفصاح عن اسمه - قدّم لأسرة العتيبي ما تبقى من مبلغ "العفو" وعتق رقبة الشاب عبدالرحمن.وتعود فصول الحكاية عندما دار شجار بين عبدالرحمن وصديقه عبدالإله في مركز نفي بمحافظة الدوادمي، لكن عبدالإله سقط مغمى عليه وفارق الحياة أثناء نقله إلى المشفى، فحُكم على العتيبي بالقصاص، إلا أن أسرة صديقه اشترطت دفع 10 ملايين ريال لعتق رقبة عبدالرحمن.واستطاعت أسرة عبدالرحمن العتيبي حتى وقت قريب تجميع 5 ملايين ريال سعودي،
... قراءة التالي »
هذه قصة حقيقية حدثت هذا الإسبوع في أمريكا لرجل "مات" وأراد أن يبعث حيا. العبرة منها : لاتمت و أنت مفلس!!رجل في امريكا اختفى طوال العقود الماضية وعاد ليجد انه ليس من السهل العودة من الموت.دونالد ميلر ذهب الى المحكمة هذا الاسبوع ليطلب من قاضي المقاطعة ان يعكس حكما صدر في 1994 معلنا وفاته رسميا بعد ان اختفى من منزله قبلها بـ 8 سنوات. ولكن القاضي رفض طلبه بحجة ان الحكم - حسب القانون - كان يتضمن فترة سماح ثلاث سنوات لمن يريد الغاء اعلان الموت، وليس اكثر من 30 عاما.وقد وصف القاضي الان ديفز رئيس محكمة مقاطعة هانكوك أن القضية غريبة جدا. "لدينا هنا شيء حقيقي. رجل يجلس في قاعة المحكمة ويبدو بصحة جيدة ." ثم خاطب الشاكي بقوله "ان فترة السماح للاعتراض على الحكم هي 3 سنوات ولا ادري اين يضعك هذا الامر ولكنك بموجب القانون مازلت ميتا"وكان ميلر قد
... قراءة التالي »
